المحاضرة العاشرة

المنهج القائم على الاقتصاد المعرفي 

الأحد الموافق 1435/2/12هـ

الطالبتان / علا الجهني - منيرة السلطان 

لقد ظل اقتصاد المعرفة بابا مغلقا  لايرغب الكثيرون في فتحه وظل هذا الاقتصاد اقل الجوانب حظا من حيث التناول بالبحث والدراسة والتحليل ,واقل حظا من حيث الفهم , وذلك حتى وقت قريب فالكثرة تخشى طرق ابوابه ,اومحاولة سبراغواره, وبظهور النظم التشابكية, والمنظومات المفتوحة للانتاج الابتكاري الابداعي .اصبح الاقتصاد المعرفي مطروحا على موائد البحث فارضا تداولة في المؤتمرات والندوات ,معبرا عن وجوده مع كل الكترونية تنبض داخل الحاسوب .

ان اقتصاد المعرفة هو فرع جديد من فروع العلوم الاقتصادية ظهر في الآونة الأخيرة, فاصبح كلا فاعلا في ذاته واصبح ايضا جزءا فاعلا في كل اقتصاد, في كل نشاط ,وفي كل عمل , وداخل كل وظيفة وعنصرا اساسيا في كل مشروع, يعطي لة مزيدا من الفاعلية ويجعله اكثر توافقا مع احتياجات الناس والمجتمع .

طرح سؤال في بداية المحاضرة 

لماذا لم يسمى باقتصاد البيانات أو المعلومات ؟ 

ماهو الفرق بين البيانات والمعلومات ؟ 

لمعرفة الإجابة

اضغط هنا 


المفرده

اضغط هنا

العرض 

اضغط هنا

إثراءات

اضغط هنا

أثر برنامج تعليمي قائم على الاقتصاد المعرفي باستخدام بعض أساليب التدريس
 على المستوى المهاري والتفكير الابداعي في الجمباز 

اضغط هنا

جاهزية الدول العربية للاندماج في اقتصاد المعرفة

اضغط هنا



تطوير التعليم ودوره في بناء اقتصاد المعرفة

اضغط هنا


الأدوار المرتقبة للتعليم المستمر في ظل اقتصاد المعرفة

اضغط هنا

درجة أمتلاك معلمي التربية الإسلامية ومعلماتها لمفاهيم الاقتصاد المعرفي

اضغط هنا


عرض درس من الكتب الإردنية قائم على الاقتصاد المعرفي 

اضغط هنا 


دليل المعلم 

اضغط هنا 

دليل معلم العلوم للصف الرابع

اضغط هنا

لقاء 

          لقاء مع سعادة الدكتور مساعد بن صالح الطيار المستشار بوزارة التعليم العالي والمشرف العام على المكتبة الرقمية السعودية.

تحدث عن مفهوم الاقتصاد المعرفي بأنه الاقتصاد الذي يحركه الإبداع والابتكار والاستثمار المركز في المعرفة لتكون هي رأس المال.

وتحدث عن دور السعودية في الاستثمار المعرفي حيث ذكر تقرير البنك الدولي بأن السعودية سبقت أكثر دول العالم تقدما في تصنيفها العالمي، وقفزت 26 مرتبة منذ 2000 لتحتل المركز 50 من بين 146 دولة ضمها التصنيف العالمي،  ويعد مؤشر البنك الدولي للاستثمار المعرفي أداة لتقييم الاقتصاديات المعرفية في العالم. 

 وذكر أن المملكة تدخل لأول مرة والوحيدة عربيًا ضمن خريطة البحث العلمي العالمية في عام 2012 بعد تحقيقها المعايير اللازمة المرتكزة على نسبة الانفاق على البحث العلمي من الناتج القومي، ونسبة المهندسين والعلماء إلى عدد السكان، وحجم قيمة الإنفاق على البحث العلمي حسب ما أوردته المجلة الشهيرة ”باتيل” للبحث والتطوير الصادرة عن مؤسسة “باتيل” للدراسات في الولايات المتحدة الامريكية.

وتحدث د. مساعد عن الرؤية المستقبلية للتعليم العالي بالسعودية وأن جهود الجامعات و اهتمامها في خدمة البحث العلمي رفع مستوى الاقتصاد المعرفي من خلال تطوير مراكز البحث العلمي فيها ومنها (وادي الظهران للتقنية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن ومشروع كسب بجامعة الملك سعود ...الخ.

وتحدث عن عوائق التحول إلى اقتصاديات المعرفة وذألك لقلة الباحثين والعلماء والمهندسين في (الدراسات العليا)، وآلية العمل البيروقراطي في إجراءات النشر العلمي وتسجيل براءات الاختراع، وضعف الارتباط بين التعليم الجامعي والشركات ومجتمع الصناعة و أكد إلى عدم المرونة في التفاعل مع المستجدات.

وقال أن المقررات الدراسية بحاجة لتطوير لتتواكب مع المستجدات العلمية. 

وأكد على أن الاقتصاد المعرفي لا يكتمل إلا مع تحول مخرجات البحث العلمي إلى منتجات معرفية وانتقالها إلى صناعات قائمة.

كما ذكر حقوق الملكية الفكرية كما أوردتها المنظمة العالمية للحقوق الفكرية (ويبو) أن عدد طلبات براءة الاختراع التي قدمتها السعودية لعام 2012 م بلغ 294 طلبًا، لتتجاوز بذلك مجموع طلبات كل الدول العربية 197 طلبًا، وأظهرت أرقام (ويبو) أنّ السعودية سجلت زيادة ملحوظة في عدد طلبات براءات الاختراع خلال العامين الماضيين، فَمِن 81 طلبًا قدمتها في عام 2010 إلى 147 طلبًا في عام 2011، إلى 294 طلبًا في 2012، لتسجل بذلك زيادة قدرها مائة في المائة في عدد طلبات 2012 م.

استضافة  د.خالد محمد عبدالجليل طقاطقة

نشكر الدكتور استجابته دعوتنا وتعليقه على محاضرتنا شكر الله سعيه 

وزاده الله علماُ وعملاً ونفع الله به وبعلمه



السيرة الذاتية للدكتور


اضغط هنا 

ورقة عمل للدكتور خالد طقاطقة تهتم بالمنهج القائم على الاقتصاد المعرفي



اضغط هنا

مراجع يمكن الاستفادة منها

شاهد اقتصاد المعرفة على اليوتيوب

 

اضغط هنا